رَن قلبي
منى البكر
فلسطين
...
هاتفي رنّ منذ ساعاتٍ
أقصدُ منذ سنوات لم ينزعج منکْ ب همس..
سبحان من يُغير الاحوال
مابين راحلٍ في جسدٍ اللا هو
وبين حاضر في الروح قَتْله
غائب عن العين التي لاتنام
لم اتعدّ حدود الاستغراب/
بل كُنا في حالة اغتراب
.....
لقآء / استقبال في الحروف تلقته الانفاس شغفه/ خجله
روحان صُبّ في جسد النسيان
رحلا الی ماضِ الزمان قُفِل به آيات من شر الوسواس الخناس
في حواره سافرتُ الی نبضهْ
..الی
انفاسه التي انصهرت
بين انفاسي ک شوقِ أطفال
براءة كلماته .. مثابة مطعومِ لروحِ دون أوجاع
.......
في مُكالمته تنفست الاشتياق
حضنتُ صوتهْ ب غنجٍ وضحكٍ وبكاء انتظار
مكانه في القلبِ لايسده اي انسان
هَجرَ.. واهتجر في قلبي لايفتحه غير مفتاح
في صمته حلاوه
في عودته انتصاراً
في قربه آمانه
في بُعده شقاءً
وفي روحه صفاءً
في نبضه حبٌ لا يسكنه سِواها
بين انفاسي ک شوقِ أطفال
براءة كلماته .. مثابة مطعومِ لروحِ دون أوجاع
.......
في مُكالمته تنفست الاشتياق
حضنتُ صوتهْ ب غنجٍ وضحكٍ وبكاء انتظار
مكانه في القلبِ لايسده اي انسان
هَجرَ.. واهتجر في قلبي لايفتحه غير مفتاح
في صمته حلاوه
في عودته انتصاراً
في قربه آمانه
في بُعده شقاءً
وفي روحه صفاءً
في نبضه حبٌ لا يسكنه سِواها
......
سنين تذوقتُ مرارة
علقمِ ظُلمٍ
واستباده
بُفكره إن عاد ..إن اسقط كل مستلزمات الكرامه
ببساطة ..
وإن اعشقه كما كنت
وكان يا مكانَ
ضحكتُ رغم وجعي.. ونهضتُ من كُرسي وکأنني
أعشق لاول مره
واحمرّت وجنتاي
کالتوت والرمان
کانثی قد تتناسی في يوم احترق قلبها من موقع الخذلان
نعم أحببتکْ/ ومازلتُ آحبکْ
ولِ طيبة نفسي..
تذكرتُ أنک / أنت باقٍ علی تَشاعرِ النسوةِ
وأنا واثبه /لاهثه سانده
خلف حائط الغصِ.
انقطع الاتصال.
ترياق وَهم©
منى البكر ....
فلسطينية
مقيمة في الأردن
.............................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق