ثلاث قصائد للشاعر العراق سلمان داود محمد
بغداد
--- تراويح ---
____________
أنتِ ،
أو ..
يا أمّ أياميّ ،
لم تجرؤ طفولتي
على التذرع بالبراءة
والإعتذار عن ارتكاب الآثام
أنتِ اثمي الشافي من لعنة الثواب ،
وهذا الذي يراودني
عن تناول حلوى نسيانكِ
مجرد
فردوس
مغشوش ...
.
.
.
.
...........................
____________
أنتِ ،
أو ..
يا أمّ أياميّ ،
لم تجرؤ طفولتي
على التذرع بالبراءة
والإعتذار عن ارتكاب الآثام
أنتِ اثمي الشافي من لعنة الثواب ،
وهذا الذي يراودني
عن تناول حلوى نسيانكِ
مجرد
فردوس
مغشوش ...
.
.
.
.
...........................
--- خلاصة القول ---
__________________
هي واحدة من إثنين :
أما أن أعتنقكِ وأطلـّق بالثلاث أربابي ..
أو .............................................
................................................
................................................
................................................
................................................
................................................
................................................
................................................
كما جاء في أعلاه .......................
................................................
..
.
.
.
__________________
هي واحدة من إثنين :
أما أن أعتنقكِ وأطلـّق بالثلاث أربابي ..
أو .............................................
................................................
................................................
................................................
................................................
................................................
................................................
................................................
كما جاء في أعلاه .......................
................................................
..
.
.
.
.................................
--- معذرة ---
_____________
الفقدُ فلاح ليليّ
ومزرعة من الصبـّار وسادتي ....
آسف لكِ أيتها المساءات ..
أعتذر لك أيها النوم ..
اعذريني أيتها الأحلام ..
فمن الجرائم الباهرة حقاً
حين أنخرط في كورال أغانيكم
وعلى نهار التي ضاعت وضيعتني
ليل غزير ...
*
.
.
.
.
سلمان داود محمد
بغداد – العراق
_____________
الفقدُ فلاح ليليّ
ومزرعة من الصبـّار وسادتي ....
آسف لكِ أيتها المساءات ..
أعتذر لك أيها النوم ..
اعذريني أيتها الأحلام ..
فمن الجرائم الباهرة حقاً
حين أنخرط في كورال أغانيكم
وعلى نهار التي ضاعت وضيعتني
ليل غزير ...
*
.
.
.
.
سلمان داود محمد
بغداد – العراق
...................................