المشاركات الشائعة

الجمعة، 24 يناير 2014

الصفحة الأخيرة / مايكتبه الأصدقاء على صفحات الثقافي ثقافي ..........






لوحة الغلاف للفنان العراقي معراج فارس

الصفحة الأخيرة
مايكتبه الأصدقاء على صفحات الثقافي ثقافي ..
اعداد صحيفة الثقافي ثقافي


جابر خليفة العراق :
من عبادة الذات الى الاشتغال بالموضوع ،ومن الفردية تدرجاُ تجاه المؤسساتية ، يتقرر تدني الامم او عظمتها ، ووفقاً لهذا التفاوت قد تتسيد مؤسسات يديرها وحوش من البشر المتطور مؤسساتياً، وتستعبد شعوب فردية السلوك وحضارات ..!

............................................................


محمود قباجا فلسطين :
أمة تستحق أن تنعى بجدارة فهي في قائمة الموتى
أو الرقيق
تتباهى بالناطحات و ارتفاع الأبراج
و كرامتها بالحضيض

تتباهى بالخيول العاديات و الشفرليت المستوردات
وصناعتها لم تتجاوز الفؤوس

............................


سعيد حرور المضيق المغرب :
لا تجهر !!

صلي صلاة الفجر
واذكر ربك في السر
فالجهر يوقظ الجماد
فتسعى العصا
نحوك كالعادة
هي دليل السادة
لدمقرطة البلادة !



...........................................

شهرزاد الربيعي  العراق :
لا يكفيني منك
بحر من اشواق
ورزمة مواعيد
انا أمرأة
تبحث فيك
عن الشيء الكثير
ولا اعترف
بالنزر القليل

..................................

احمد سفنجة سوريا :
افتحي النوافذ قليلاً
لتدخل الشمس
من شقٍّ صغير
خبئيها لبردِ المساء
ربما لن أعود

......................

عماد عبد الهادي  :
حين استعرض الصوت ايماءاته ,
على صهوة الدمع
تهشم رأس الضياع المتلصص على حنجرتي


.........................................

صمت

نجوى السالمي تونس :

صمت عميق
يعزف داخلي
لحنا مميزا
و يرتب الكلمات
كعنقود من جمر
يتوهج
ويحرق المكان
فيفيض دمعي
ليزيده اشتعال


..................................................

كاظم الخفاجي العراق :
غني كما يشدو الحمام
ان كان بطرانا ام كان يعصره اغتراب

...........................................

نورا تومي الجزائر :
لغةٌ أنتَ
أغنيةٌ
وسنٌ ناعمٌ أو أسى
كيف لي
أن أرى قارباً؟
قل لقلبي الغريق
انتُشِلتَ؟
قل له : هل رسى؟
كيف يا.....
لم يعد مبحرا
والشّراع الذّي أرتجيه
اشترته الزّوارق
قيل لي : وجه ملاّحه باعهُ
وارتشى!

..............................

ناصر العتابي العراق :

الفكرة :
سلّة آلامي المُهمَلَة ...
أم ....
أني ....
سلّة
مهملاتها
المؤلمةِ !!

................................

معروف عازار سوريا :

حبي نارك وانت ناري .... فلكتين بلا سواري
شوفتك ليّ وحنينك .... ما تسع كل البراري
وانت أهلي
وانت داري
وانتظاري

............................................

كريم شلال العراق :

ان هوية الفرد الى حد ما تعد بمثابة هوية الامة في عالمنا المسلم فهي تمر بازمة نتيجة الصراع الداخلي بين الماضي والحاضر ، او بصورة اخرى نتيجة الهوة والفجوة الاخذة بالاتساع بين نظرة المسلم الى نفسه وبين ذلك الواقع الراكد للعالم المسلم او نتيجة الضغط الناتج عن ذلك التجاذب بين القوى الداخلية والخارجية ...
كتابي / فضاء المعاصرة / رؤى في الحداثة / ص 14

...............................................

سهى سلوم سوريا :
تعالي ندخل البرية ;
نعانق ألوانها ,
نقطف الهندباء الحنون ,
وقليل من نرجسٍ
لعينيك الغجرية ..!


..................................



الابراج


 

الحمل
مهنياً: قد يحمل هذا اليوم تغييراً مفاجئاً وطارئاً ويؤسس لسفر او لعلاقة مع الخارج مهمة او لتغييرات ايجابية في المناصب عاطفياً: تضع اصبعك على قضية عاطفية وعلى ضرورة احداث تصحيحات او الانتباه الى تصرف الشريك تجاهك صحياً: لا تترك نفسك تنجرف وراء المغريات التي تدفعك إلى الإكثار من تناول الطعام في المناسبات، انتبه 

 

الثور
مهنياً: أوضاع مالية وترتيبات تُفرض عليك بعض المفاوضات المهمة جدّاً، والتي تتعلّق بممتلكاتك ومكتسباتك عاطفياً: تُبدي اهتماماً كبيراً بالشريك وتطّلع على بعض الامور التي قد تبقي العلاقة على أفضل ما يكون صحياً: لا تتسرع في الموافقة على اتباع نظام غذائي قبل أن تدرسه من جوانبه كافة، لأن الندم قد لا يفيدك لاحقاً 

 

الجوزاء
مهنياً: قد تطرأ تغييرات على مجال عملك وفي المؤسسة التي تعمل لديها، لكنها تكون في مصلحتك عاطفياً: المزاجية لن تنفع مع الشريك، والطباع الحادّة تؤدي إلى فتور في العلاقة بينكما، وعندها تبدأ الخلافات صحياً: لا تفسح في المجال أمام أحد لينغص عليك حياتك ويستفزك 



السرطان
مهنياً: يحمل إليك هذا اليوم اخباراً جديدة تتعلق بأعمالك او يكون لها صلة بمشروع اعلاني او بسفر او وضع تربوي عاطفياً: يحمل اليك الحظ رومانسية وحبّاً صادقاً لم تكن تتوقعه، وتبادل الشريك أجمل المشاعر صحياً: تسيطر اكثر على اعصابك ويكون تأثيرك قويّاً جدّاً في المحيط 

 

الأسد
مهنياً: إحذر النزاعات الحادّة والمواجهات التي قد تثير بعض المتاعب وتولّد شعوراً بالإحباط عاطفياً: لا تنبش أوراق الماضي فهذا لن يفيدك بشيء بل قد يزيد الأمور صعوبة مع الشريك صحياً: لا تستغل جميع طاقتك في العمل، بل وفر قسماً كبيراً منها لممارسة الرياضة والتخلص من عناء التعب 

 

العذراء
مهنياً: أحذّرك من تغييرات، ويتحدث هذا اليوم عن مجازفات وعروض وتغييرات مربكة قليلاً عاطفياً: أنت قادر على تلطيف الأجواء وتسكين الخواطر بينك وبين الشريك، فتنتعش العلاقة مجددًا بعد فتور العواطف صحياً: قد تصاب بعارض صحي وأنت تقود السيارة، لكنك لن تتعرض لأي أذى 

 

الميزان
مهنياً: يفتح أمامك هذا اليوم أبواباً كانت موصدة وتطل على عالم جديد من التفاؤل عاطفياً: تعبّر عن نفسك بطلاقة هذا اليوم، وقد تتأثر بشيء من الماضي يعاد على بساط البحث صحياً: حين تعود من عملك إخلع عنك همومه ومشاكله وارتد ملابس الرياضة وانطلق 

 

العقرب
مهنياً: تمارس جاذبية نادرة وتتاح لك فرص كثيرة للتعبير عن نفسك بدون قيود، وتعالج كل المسائل بحنكة وذكاء وتفاؤل عاطفياً: عليك ان تكون مستعداً للمرحلة المقبلة، وخصوصاً أن متغيرات كثيرة تلوح في الأفق، فحاول ان توظفها لمصلحة علاقتك بالشريك صحياً: النصائح التي يقدمها بعض الاختصاصيين في البرامج التلفزيونية تعود عليك بالفائدة إذا تقيدت بها 

 

القوس
مهنياً: قد يجعلك هذا اليوم منفعلاً أمام بعض الأحداث والتطوّرات، ويتحدث عن تجديد في أوضاعك وعن تغيير في ظروف حياتك عاطفياً: تحاول أن تنجح علاقتك مع الحبيب لكن تشعر أن هذه المحاولات بدون جدوى، ابحث عن الأسباب صحياً: أنت غريب الأطوار بعض الشيء بالنسبة إلى الرياضة وتعتقد أنها غير مفيدة، لكنك على خطأ 



الجدي
قد يطرح هذا اليوم بعض المسائل الماضية ويجعلك تواجه قضية إدارية أو حكومية أو قضائية، وتضطر إلى إخفاء معلومات أو الوثائق ربما عاطفياً: تقف مع الحبيب في موقف صعب مما يزيد من إعجابه وحبّه لك وشعوره بإخلاصك الحقيقي تجاهه صحياً: ساعد نفسك قبل مساعدة للآخرين وتوجيههم في كيفية المحافظة على صحتهم 

 

الدلو
مهنياً: كن عادلاً ومنصفاً مع الآخرين، ولا تحاول إرغامهم على القيام بما لا يرغبون القيام به عاطفياً: الشريك معنيّ بما يدور في خاطرك، فصارحه اليوم قبل الغد بحقيقة نياتك وخطواتك المستقبلية صحياً: العصبية الزائدة ليست في مصلحتك على الإطلاق، والهدوء هو مفتاح الحل لكل المشاكل 



الحوت
مهنياً: خيارات مهمّة ومصيرية تتخذها هذا اليوم، وقد تكون لها تداعيات إيجابية تسجّل في مصلحتك عاطفياً: تعزيز العلاقة مع الشريك أمر ضروري، وهو يرفع منسوب الثقة بينكما صحياً: تسرّ لما تحصل عليه من تفهّم ودعم لتحرّكاتك على مختلف الصعد، وخصوصاً على الصعيد الرياضي


اعداد الثقافي ثقافي .........

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق