المشاركات الشائعة

الأحد، 12 يناير 2014

الصفحة الاخيرة / من صفحات الاصدقاء ....





اللوحة للفنان السوري عبد الله بصمه مجي

الصفحة الاخيرة
من صفحات الاصدقاء ....

د . فهمي الصالح العراق :
الساعةُ تمرُّ بإرتعاش
وليسَ ثِمّةَ دقّاتٌ
ربّما القلبُ توقَّفَ هذهِ المرّة ..!!
................................................................

بهية مولاي سعيد المغرب :
أو تدري
أني ألطم الليالي
بالصرخات الصامتة
وأن غيابك عني
همي الذي لا ينجلي
......................................

سهى سلوم سوريا :
حوار منذ قلبل ....
_
هل صديقك " درزي " ..؟؟
=
لا.....والله ماسألته ..!
_
هههههههه...أحسن .
.........................................

مبروكة علي تونس :
على أبواب القصيد تركتُ كبريائي
ودخلت أصلي شوقا
...................................................

عبد الوهاب الملوح تونس :
سبقني التلاميذ إلى ضحكة منسية خلف الباب
يسبقني عامل التنظيف البلدي المسن إلى شارع غسل
سترته في أحواض دموع سكارى آخر الليل
يسبقني الصباح إلى موعد مؤجل في القصيدة
بائع الصحف اليومية وهو يروج لحرب لن تندلع كان قد سبقني هو أيضا
يسبقني ظلي إلى حيث ينتصب عموديا
تسبقني سلحفاة ابني الصغيرة
يسبقني الاطفال الى نهر عند أعلى الفرح فاض من حلمي
إني المتأخر دائما وهو أمر لا يزعجني
لن يسبقني أحد الى امرأة تهبني الصباح كل لحظة متجددا
....................................................

لطفي العبيدي تونس :
خذني كما أنا
وردة يهدهدها الذبول
...................................................

سهى احمد الاردن :
تعال
كي يصل البعيد إلى البعيد
ستكون أقرب قبل أن تأتي
أنا/ أنت أنتشي لانبجاس الينابيع
وهذا دمي ليس مني
عصيا في تمرده
فالأمر أوسع من مداه
............................................
د . علي العراقي :
أمنحني قليلا من الثقه اعطك كثيرا من الحب..مومنقول
.......................................................................

منى محمود سوريا :
سنتان و شهر في المنفى
أشعر بأنني اعيش متاهة دون سقف
قلبي ينزف بشكل يومي
طريقي ...نعم اخترته
كان حلمي كبير
ضاعت البوصلة يا صديقي بعدما انحرفت
صوتنا اخذته الريح
نثرته بكاءاً و حنين
وطني معلق على خشبة
......................................................

سمير الهجول العراق :
ما قاله المجنون
في ليلته السابعة
يا انت
يا جنون العشق
ارحمني اعواما مرت
ولم تنظر في طلبي ...
اعفيني
لست من هؤﻻء
ولم اطلب ان تجعلني من تلك الفئة
لماذا
ﻻ توقع
صك
موتي
......................................................

أطياف ابراهيم سنيدح العراق :
عندما كنت عاقلة .. كنت بلا قلب !
من رواية معركتي
............................................

اعداد صحيفة الثقافي ثقافي ............

...........................................................

هناك تعليق واحد: