.. أين أنتِ .. ؟؟؟
سلمان داود محمد
العراق
لقد هددني حصى دروبكِ
بـالرجم سيراً على الأحلام
حتى فاض القنديل بإنكساري
وسال الليل بغزارة ...
... ...
أين أنتِ .. ؟؟؟ ..
هذا سؤال ينزف من روحهِ
أغلى الأصابع
ركضاً
ولهاثاً
وجنوناً بالعزف حد التلاشي
على أوتار قيثارتكِ البعيدة ...
... ...
هل ( أحببتكِ حقاً ) .. ؟؟؟ ..
... ...
يااااااااه ..
كم هي واخزة هذه العبارة
وكم هو نازف حد الطوفان
هذا الوجع ...
*
.
.
.
.
سلمان داود محمد
بغداد – العراق
تعال...... احدثك حديث السكر.
ردحذف