أنتِ.....
ماجد أحمد الدخيل
سوريا
تسحبين آخر أيامك
وأنا أحسّ
بشيء ينزاح
هي لعبةٌ
نزاولها منذ غياب النخل
ورحيل الاشتهاء
عن عوالم السعف الأخضر
أشُدّ الصفر بعنف
عسى أن يتحول
إلى أرقام
تتعدى الناقص من مهزلة القدر
بلا تاريخ
الحزن يوّرثه الماء لنا
في صفقةٍ
تبادلها التكوين مع جينات النزف
في هذا الفرح المتورم من غضب المجهول
تُقفل أبواب الجنة
في وجه القاتل والمقتول
تستحيل امانيك عبثاً
حين يجففها بردٌ
يقتات على وجع الصبر
ولا يحتج سوى الشطّار
على صلف الدنيا
اجمع ما يمكن في جعبة احجيتي
للعام القادم
انخل صفوتها
يزحف مجرى النهر
ومن عالميٓ الثاني
اتهجى اين تؤول مفاجأة الصدأ
من صفوة احجيتي
وأنا أحسّ
بشيء ينزاح
هي لعبةٌ
نزاولها منذ غياب النخل
ورحيل الاشتهاء
عن عوالم السعف الأخضر
أشُدّ الصفر بعنف
عسى أن يتحول
إلى أرقام
تتعدى الناقص من مهزلة القدر
بلا تاريخ
الحزن يوّرثه الماء لنا
في صفقةٍ
تبادلها التكوين مع جينات النزف
في هذا الفرح المتورم من غضب المجهول
تُقفل أبواب الجنة
في وجه القاتل والمقتول
تستحيل امانيك عبثاً
حين يجففها بردٌ
يقتات على وجع الصبر
ولا يحتج سوى الشطّار
على صلف الدنيا
اجمع ما يمكن في جعبة احجيتي
للعام القادم
انخل صفوتها
يزحف مجرى النهر
ومن عالميٓ الثاني
اتهجى اين تؤول مفاجأة الصدأ
من صفوة احجيتي
ماجد أحمد الدخيل ... سوريا
اوسلو. ١٨-١٢-٢٠١٣
اوسلو. ١٨-١٢-٢٠١٣
....................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق