المشاركات الشائعة

الأحد، 2 فبراير 2014

الصفحة الأخيرة من صحيفة الثقافي ثقافي .

                                                           اللوحة للفنانة السورية منى محمود .......








 
 
الصفحة الأخيرة.............   
المنتدى الثقافي ثقافي ........                             













الأبراج .. وكما نراها . ولكنّها ليست كما الواقع ..........


 



 هذه الأبراج لاتشمل الحكّام ، فهي مختصّة بالرعية



















 

الحمل

مهنياً: لك حقوق لكن عليك واجبات، وهذا يوفّر لك مزيداً من الاستقرار المستقبلي عاطفياً: يوم عاطفي مميز قد يحمل إليك التغييرات والحسم إيجاباً بحسب مبتغاك صحياً: حاول قدر المستطاع التخفيف من وطأة العمل والاهتمام بالوضع الصحي باستمرار
















 

الثور

مهنياً: إذا عاكستك الأمور في بعض المهام، فعليك مراجعة أصحاب الاختصاص لإيجاد الحلول المناسبة عاطفياً: تعيش يوماً عاطفياً مميزاً. هل طرحت على نفسك السؤال عن السبب؟ حاول ذلك تعرف الجواب صحياً: كن منتبهاً لصحتك كما تنتبه لعملك، فكلاهما مفيد لك ويريحك

















 
الجوزاء

مهنياً: راهِن على الأسبوع الأول من الشهر كي تنجز أعمالك، فالأمور تسير بشكل جيد، وتتخذ خياراً جديداً عاطفياً: راجع بعض المشاكل وأمعن النظر في حياتك العاطفية بطريقة أكثر استقلالية وبرودة أعصاب صحياً: احذر اضطرابات الورك والساقين، بالإضافة إلى الحمّى















 

السرطان

مهنياً: تطورات عملية مهمة تعزّز موقعك في العمل، وهذا يعدّ ثمراً طبيعياً لما سبق أن زرعته منذ فترة عاطفياً: تشعر بالارتياح اليوم نتيجة تخلصك من موقف صعب مع الشريك صحياً: كن من أصحاب الإرادات الصلبة، ولا سيما حين يتعلق الأمر بالوضع الصحي















 
الأسد

مهنياً: تقدم ربما على تغييرات في المنزل، ولو أنّ الاجواء تكون مشحونة، فلا تضخم الأمور وحاول أن توضّح مسألة مبهمة تثير الاستغراب أو الخلاف. ينتقل كوكب مارس الى البيت الثامن، ويكفّ عن معاكستك عاطفياً: الفلك يطلب إليك التروّي وعدم التسرّع في اتخاذ القرارات، وإسكات الاصوات المنتقدة والمعارضة بهدوء صحياً: بدّل عاداتك القديمة واستعض عنها بما يحثك على الاهتمام بصحتك من مختلف النواحي















 

العذراء

مهنياً: التعامل مع الزملاء بصدق وشفافية يمنحك مزيداً من المصداقية، فتكسب ثقة الجميع من دون استثناء عاطفياً: ما كنت تتوقعه من الشريك لن يتحقق، لذا تكون مضطراً إلى مضاعفة جهودك صحياً: ما قمت به لا يكفي لاستعادة وزنك الطبيعي، تحتاج إلى بعض الوقت للوصول إلى الهدف المنشود














 

الميزان

مهنياً: قد تستعيد قضايا من الماضي تساعدك على حل بعض الأمور، فكن متفائلا لأن الجو لا يحمل لوماً وشكوى أو تذمراً علنياً. عاطفياً: استيعاب الشريك له أبعاد مهمة، لكنّ التساهل أحياناً يزيد الوضع تعقيداً ويوصلك إلى الطريق المسدود صحياً: لا تهمل أي عارض، بل سارع إلى الطبيب واعرض حالتك عليه
















 

العقرب

مهنياً: يوم من الطمأنينة يساعدك على تنظيم عملك على نحو أفضل، قياساً بما قد تتطلبه المرحلة المقبلة عاطفياً: معاملة الشريك بطيقة حسنة تترك ارتياحاً عنده، وتولّد مزيداً من الأجواء الجيّدة بين الطرفين صحياً: ضع خطة واضحة لحياتك الصحية والغذائية، ونظم أمورك الرياضية


















 

القوس

مهنياً: بقدرتك يمكن أن تواجه كل الاحتمالات بعزيمة ووعي وتستبق الأمور، ولا تتوّرط في مجالات عميقة، ولا تدخل في تحدّيات عاطفياً: تعلّم كيف تنتظر الوقت المناسب وكيف تلتقط مفاتيح الحب، من دون أن تهمل ناحية أو تتخلّى عن مهمّة ودور صحياً: الخلافات والضغوط التي تكون عرضة لها تسبب لك تعباً جسدياً ونفسياً. إنتبه لصحتك












 

الجدي

مهنياً: تجني جهودك المهنية الأموال والأرباح، وسيكون بانتظارك فرحة كبيرة على هذا الصعيد. عاطفياً: لا تزعج الحبيب بطلباتك التى لا تنتهي. كن ايجابياً في تصرفاتك معه ولا تكن كثير الانتقاد صحياً: واكب التطورات العلمية الطبية الحديثة والنصائح التي يقدمها أصحاب الاختصاص
















 

الدلو

مهنياً: تنظر الى الامور يإيجابية وتلاحق بعض الشؤون المالية بإصرار وإلحاح. إنتبه للمجازفات وكُن عاقلاً جدًّا عاطفياً:لا تضغط على الحبيب أكثر واعطه فرصة ليفكر. إنسجام فكري بينك وبينه صحياً: قاوم السلبيات وواجه كل من يحاول تثبيط عزيمتك عن القيام بالمتارين الرياضية المفيدة















 

الحوت

مهنياً: تتغيّر المعطيات لمصلحتك، وتبدأ عجلة العمل بالتحرّك السريع. تدور الأحداث بشكل ديناميكي وتفرح لانفراجات كانت منتظرة منذ أسابيع عاطفياً: لماذا لا تظهر مشاعرك للحبيب وأنت تدرك مدى تعلقه بك؟ لا بأس من الإقدام على ذلك صحياً: أنت بغنى عن تأزم وضعك الصحي، من هنا بادر إلى المحافظة عليه كما يجب














مايكتبه الأصدقاء على صفحات الثقافي ثقافي ...












 


إلى الذين يتابعونني :
لا أحب المخبر السري
فادخلوا بوجوهكم النورانية
إلى ساحتي مباشرة
وسأسقيكم من قهوة براءتي بكلِّ حُبّ

د . فهمي الصالح 
العراق  




 

يدك  .......

على مقربةِ آلافٍ مِن العنابرِ
والمصائرِ
أشمُ رائحةَ الموّتِ و رائحةَ
الحٌبِ
فمدّي اليّ َيدّكِ الانَ و انقذيني
لعلَ
يدّكِ - يعرفُها الرّب

حسن حاتم الشامي .. العراق   



















 

 رحلة المساء..
أرتل على صدرك
يا وطني أغاني القلب
تستيقظ فيّ الغربة
من جديد ..
اعتلي صدرك يا بوح
لأكتب قصائد ي الحزينة
من هنا على ضفة الأزرق
تتوارى خلف الريح سفنا
موج على موج
ورحلة سندباد ..
لا زال دونكيشوت
يخيط شراعه
في المنفى هناك
حيث المغارة تروي
أسرار الطاحونة . –
سندس سالمي .. الجزائر

 

ومضات بهية
بهية مولاي سعيد

أشم رائحة الموت
المتربص بي
يعبث الان بضغطي
لتصرخ أذناي صفيرا
يسدل غشاوته
على عيوني
فانتظر أيها الموت
حتى أجد قبرا يأويني






































 

تركبُ الظهْرَ صديقي،
هو يقوى، كيفَ تقوى؟!
وركوبُ العنْقِ صارَ السمةَ الأولى
بوصْفِ الدمويّهْ.
هلْ ستمضي
من على ظهري عبورَ المجدِ،
من موتِ صغارٍ بحصانِ المذهبيّهْ.
ووقوفي بطلوعِ السيفِ
من غمْدِ الطعونِ العجميّهْ.
بوركَ الموتُ،
إذا الموتَ يداكَ الأخويّهْ.
لكَ صوتٌ من شهيدٍ،
دمُهُ يروي الترابَ العربيّهْ.
أحمد جنيدو ... سوريا


 
أي حنجرة تتسع لهذا النحيب
فتفقأ عيون الليل بمنديل أسود وشهقة ثكلى؟
تدور الأمُّ في االبيت
تفتش عن ظلٍ فقيد
أتاها عنه خبرٌ ودمٌ وبضعة أوراق
: "
ابنكِ ياخالة شهيد"
: "
ألا تبّاً للشهادة، ألم يكفها من قبله أبوه وعمه وخاله وابنه الوحيد؟؟؟
"

سوزان سامي جميل











































نافذة
واشجار سرو
بقايا من نكهة حضور قديم
شارع ممتد الى ارشيف مشنوق
بضع ملاءات
ترتشف بعض اللهاث من ليلة معطلة
وجوه تحفر بالخطى
اخيلة الارصفة
سكون دافيء
عربات محنطة بالهياكل العظمية
قارورة عطر تسقط
تمثال يهبط من فضاء مجهول
وانا..
ذلك عري صباحاتي كل يوم.
حميد الناعس السوداني ... العراق

 

ومضات شعرية مشاغبة ..!
الومضة الرابعة والعشرون :

عناوين لا تنسى
وجهك ..وندى الأقحوان الغيور ..
وكؤوس النبيذ العتيق ...!
خيمة الياسمين ...\
صخب الأولاد الربيعي ..!
ونظرة مفعمة بالشكر ...!
تشعل الشهوة في سكوني \
القلق ...!!
تهبُّ هبوب الجنون المبكر \
فتصرعنا مفردات الأماني .
وتنقش ذاكرتي الذكريات \
على صفحات الغيوم الرجيمة ؟!
خلف زرزور .... سوريا









































 

 كم هي رائعة أيام طفولتنا بريئة وخالية من الأحفاد وقلوب نقية صافية وحياة بسيطة كنا نقضي أوفاتنا بلعب الكرة أو الدعبل أو ألعاب خاصة تحتاج لرش الشارع وتخطيطه بالماء او الطباشير او الفحم
وقد يأخذ منا التعب فنجلس للأستراحة تحت ظل الشناشيل المطلة على شوارعنا بشموخ والتي تحكي ذوق وفن معماريها وكانت مدينتي الناصرية تزهو بمثل هذه التحف ..ز تحدث لي الحاج صالح النجار رحمه الله أقدم نجاري المدينة قائلا كنت احد صناع جدك المرحوم يعقوب النجار كأمهر نجاريها ... عفا الزمن على هذه الصروح الأثرية وامتدت اليها يد الهدم والتغيير
 باسم صبري .. العراق


 


شئ يشبهني جدا ...

ولكنّي لست طاعنا بسنّه
ومهما امتدّ
نحو الطاعة ..
ظلّ
يشبهني ،
ويدعوني
الى جنّة الأرض
كيّ
يأخذ توقيعي ..
.
إنّي تنازلت
عن قصور النار
.
أيّها
الشئ .
أما
زلت تشبهني ؟!
علاء حمد .. العراق



























































































غرائب وعجائب ....... إعداد سامي حميد     

                                                                      







لأوّل مرّة نعمل زوايا ثابتة للصفحة الأخيرة ، ونقوم على تنويعها ، كي تكون المشاركات أكثر وأكثر ... ننتظر اقتراحاتكم على حقل التعليقات أدنى الصفحة ، وما لكم هو لنا ....
تحياتنا للجميع مع المودات .







                                                                                                                     


ماسوف تشاهده ليس حيوانآ غريبآ تم أكتشافه مؤخرآ بل هو دب بدون فرو نتيجة خلل جيني
  






























 

 باباي الحقيقي ..............






تمثال منحوت من الخشب للتحسيس بخطر قطع        الأشجار








((جحا والخروف))
كان جحا يربي خروفا جميلا وكان يحبه ، فأراد أصحابه أن يحتالوا عليه من أجل أن يذبح لهم الخروف ليأكلوا من لحمه,
فجاءه أحدهم فقال له : ماذا ستفعل بخروفك يا جحا ؟
فقال جحا : أدخره لمئونة الشـتاء
فقال له صاحبه : هل أنت مجنون الم تعلم بأن القيامة ستقوم غدا أو بعد غد.!! هاته لنذبحه و نطعمك منه .
فلم يعبأ جحا من كلام صاحبه ، ولكن أصحابه أتوه واحدا واحدا يرددون عليه نفس النغمة حتى ضاق صدره ووعدهم بأن يذبحه لهم في الغـد ويدعوهم لأكله في مأدبة فاخرة في البرية.
وهكذا ذبح جحا الخروف وأضرمت النار فأخذ جحا يشويه عليها ، وتركه أصحابه وذهبوا يلعبون ويـتنزهون بعيدا عنه بعد أن تركوا ملابسهم عنده ليحرسها لهم ، فاستاء جحا من عملهم هذا لأنهم تركوه وحده دون أن يساعدوه ، فما كان من جحا إلا أن جمع ملابسهم وألقاها في النار فالتهمتها . ولما عادوا إليه ووجدوا ثيابهم رماداَ . هجموا عليه فلما رأى منهم هذا الهجوم قال لهم : ما الفائدة من هذه الثياب إذا كانت القيامة ستقوم اليوم أوغدا لا محالة؟








((جحا وحماره))
ماتت امرأة جحا فلم يأسف عليها كثيرا ، وبعد مدة مات حماره فظهرت عليه علائم الغم و الحزن .
فقال له بعض أصدقائه : عجـباَ منك ، ماتت امرأتك من قبل ولم تحزن عليها هذا الحزن الذي حزنته على موت الحمـار.
فأجابهم : عندما توفيت امرأتي حضر الجيران وقالوا لا تحـزن فسـوف نجد لك أحسن منها ، وعاهدوني على ذلك ، ولكن عندما مات الحمار لم يأت أحد يسليني بمثل هذه السلوى ... أفلا يجدر بي أن يشـتد حزني !!؟








بالصور ايراني يبلغ من العمر 80 عاماً لم يستحم منذ 60 عام












نشرت وكالة إيرنا الايرانية صوراً لرجل مسن يبلغ من العمر 80 عاماً , لم يستحم من 60 عام أي منذ أن كان يبلغ من العمر 20 عاماً , وقد ذكرت الوكالة في تقريرها أن الرجل، الذي يُدعى "عمو حاجي"، يعيش في قرية "دزجاه" في مقاطعة دهرم بإقليم فارس بإيران، ويتغذى الرجل الإيراني على الحيوانات النافقة. وتم رصد أغلى ممتلكاته متمثلة في بايب من ماسورة حديدية قطرها 3 بوصات، يضع بها



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق