إنما هي وحدها تكفي و ... أكثر ....
________________سلمان داود محمد ___________
هو ذاته لعنته الشخصية والفائقة في حياته الـموغلة في أغنيته الوحيدة ذات الكلمة الفريدة ( أريد ) في خضم هول وجحيمات من صيحات تحذيرية وزاجرة
(اياك أن تريد ) .. هو معجزته المجروحة في استعادة أزمنة مضت قبل مجيئه الى جهنمك الرحيمة برحابة نبض ، ومهارته في تربية دواجن الإنكسار في قفصه الصدري المكتظ بحنطة تسللت على غفلة من اغواءات حقولكِ .. هو السهو الناجم عن محارق صوابكِ ، هو الخائن الأبدي من فرط ( لا أحدك ) المؤبد ومكوثكِ الطويل في شرفة ( التفرّج ) الليلي على انهداره في عز صبحكِ..
هو الخائن في أقاويل ومدونات الكائنات كلها والمتهم بكِ ، حتى أصبحتْ هواجسكِ الكائنات كلها والتهمة الجاهزة والصالحة في كل حين ، وعلى الرغم من هذا وسواه وغيره لم تتلطخ أصابع قصائده بالإشارة الى غيرك – تلك هي أوبئة الكتابة في جسد الأبجدية / أبجديته هو ورئة تفكيره ، إذ لم يتورط بالإنصهار إلا على نايات نيرانك .. هو هكذا دائماً .. لا يحسن تنسيق أزاهير التبرير لحماقة فاتنة قد ارتكبها بمحض جنونه والمنطقيات وهو الباحث حد الفناء عن فنائكِِ المجيد في عالم لا مجد فيه ولا انعتاق ، لا انعتاق من جنونات غيابكِ والحضور ، لا انعتاق من علّة شافية من فراديس الحياد والـ ( لا ولع ) حيث تزول الروح وبصماتها على التذكارات تبقى ... لا شفاء ولا خلاص ولا شفاعة له للتخلص من الإصابة بكِ ، ولا يريد .... هو .. كما هو : يلتمس العذر لمقتله هو ، مخافة أن يشك أويعرف الآخرون بطعنتكِ ويفتضح سره لمؤرخي الجرائم الكبرى في قتل العطر اعتقالاً في لجّة القوارير.....
....
سلمان / بغداد
هو ذاته لعنته الشخصية والفائقة في حياته الـموغلة في أغنيته الوحيدة ذات الكلمة الفريدة ( أريد ) في خضم هول وجحيمات من صيحات تحذيرية وزاجرة
(اياك أن تريد ) .. هو معجزته المجروحة في استعادة أزمنة مضت قبل مجيئه الى جهنمك الرحيمة برحابة نبض ، ومهارته في تربية دواجن الإنكسار في قفصه الصدري المكتظ بحنطة تسللت على غفلة من اغواءات حقولكِ .. هو السهو الناجم عن محارق صوابكِ ، هو الخائن الأبدي من فرط ( لا أحدك ) المؤبد ومكوثكِ الطويل في شرفة ( التفرّج ) الليلي على انهداره في عز صبحكِ..
هو الخائن في أقاويل ومدونات الكائنات كلها والمتهم بكِ ، حتى أصبحتْ هواجسكِ الكائنات كلها والتهمة الجاهزة والصالحة في كل حين ، وعلى الرغم من هذا وسواه وغيره لم تتلطخ أصابع قصائده بالإشارة الى غيرك – تلك هي أوبئة الكتابة في جسد الأبجدية / أبجديته هو ورئة تفكيره ، إذ لم يتورط بالإنصهار إلا على نايات نيرانك .. هو هكذا دائماً .. لا يحسن تنسيق أزاهير التبرير لحماقة فاتنة قد ارتكبها بمحض جنونه والمنطقيات وهو الباحث حد الفناء عن فنائكِِ المجيد في عالم لا مجد فيه ولا انعتاق ، لا انعتاق من جنونات غيابكِ والحضور ، لا انعتاق من علّة شافية من فراديس الحياد والـ ( لا ولع ) حيث تزول الروح وبصماتها على التذكارات تبقى ... لا شفاء ولا خلاص ولا شفاعة له للتخلص من الإصابة بكِ ، ولا يريد .... هو .. كما هو : يلتمس العذر لمقتله هو ، مخافة أن يشك أويعرف الآخرون بطعنتكِ ويفتضح سره لمؤرخي الجرائم الكبرى في قتل العطر اعتقالاً في لجّة القوارير.....
....
سلمان / بغداد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق